Intro -- المقدّمة -- الجزء الأول: لكي لا نقع في الهاوية -- حرية الرأي -- لعنة الوفرة -- انتخاب مجلس الشورى... وهل حان الأوان؟ -- السّعْودة هدر لرأس المال البشري (١) -- السّعْودة هدر لرأس المال البشري (٢) -- الميزانية... سؤالان جوهريان وأسئلة كثيرة -- السعودية والسلفية -- رسالة إلى معالي رئيس هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر -- النفط يهمنا أيضاً، يا معالي الوزير -- الإيراد النفطي والإنفاق الحكومي والمستقبل المجهول -- الجامعات السعودية بين الاستقلال والسيطرة الحكومية -- الربيع العربي ورجال المال والأعمال -- من مجلس الشورى إلى مجلس الشعب -- مرحباً بمعالي وزير البترول في نادي الاقتصاد السعودي -- أيتها الحكومة وأيها المثقّفون: ارفعوا سقوفكم المنخفضة... إنهم الطلاب -- نظام السعودة ضررٌ على الوطن والمواطن - "الهيئة الملكية للتأهيل العلمي" بديلاً -- إلى أين نحن ذاهبون وفي أي اتجاه سائرون؟ هل هناك من يفكّر إستراتيجياً؟ -- فقط أريد أن أفهم: المرأة السعودية، كيف تريدها الأجهزة الحكومية أن تكون؟ -- حال القرار بين صدوره وتنفيذه -- تشابك الدوائر والأساس الدائرة السياسية -- حقيقة الناتج المحلي الإجمالي للمملكة العربية السعودية -- البترول يُخفي الوجه الحقيقي للاقتصاد السعودي -- مجلس التعاون والطريق إلى الاتحاد -- لماذا على وزيري البترول والمالية أن يجيبا؟ -- هل رأس المال الوطني ينمو أو يتقلّص؟ -- سؤال للبنك وللصندوق الدوليين -- ما هي طبيعة العلاقة بين المملكة العربية السعودية والولايات المتحدة الأميركية؟ -- تجاهل الحقيقة لا يلغيها: تقرير "سيتي جروب" في الاتجاه الصحيح -- يُدق الجرس فهل من مجيب؟ -- جمال خاشقجي والطبقة المتوسّطة -- الربيع العربي والتكلفة الاقتصادية -- مديرة صندوق النقد الدولي والاقتصاد السعودي: قولي خيراً أو اصمتي -- "أرامكو" والفساد - أول الغيث قطرة -- قراءة في محاضرة معالي وزير الاقتصاد والتخطيط -- الإنفاق الحكومي والعجز المالي المحتمل وصندوق النقد الدولي -- هيئة مكافحة
الفساد وقمم الجبال -- المواطن: أصله وفصله -- خالد الدوسري والسجن مدى الحياة... قضية إنسان وقضية وطن -- نظام السعودة والإصرار على الخطأ.
يا معالي الوزير: الأمر أكبر وأخطر وأهم من مئتي ريال -- الأميركيون يسألون: لماذا يكرهنا العرب والمسلمون؟ -- المرأة في مجتمعها السعودي -- الصندوق السيادي وسيلة لاستثمار الفوائض المالية -- الميزانية الجديدة مجرد زيادة في الإنفاق ولا جديد -- الصحافة السعودية وحرية الرأي -- المستقبل المجهول يصنعه حاضرٌ غير سويّ -- لكي لا نقع في الهاوية -- هل السقوط في الهاوية أمرٌ محتوم؟ -- المالية العامة للدولة: حالها وأحوالها -- حرية الرأي بين المقالة الأولى والمقالة الأخيرة -- عندما يتفق الليبرالي والفقيه -- اقتصادات توسعة الحرمين الشريفين -- عذراً معالي الوزير: خطوط دفاعك لا تحمي الاقتصاد الوطني -- لكي لا تتوقف أعياد الوطن؛ حذارِ من المستقبل الاقتصادي -- عندما يهتز النفط لا بدّ من الخوف على الاقتصاد السعودي -- قراءة أخرى للميزانية الجديدة ٢٠١٥م (١٤٣٦هـ/١٤٣٧هـ) -- إستراتيجية جديدة للاقتصاد السعودي الحزم اللازم -- الجزء الثاني: رؤية في "الرؤية ٢٠٣٠" -- رأي في "الرؤية ٢٠٣٠" قراءة تحليلية نقدية -- لكي تستقيم الأمور الاقتصادية: الإنسان أولاً -- المملكة العربية السعودية وأميركا وجهاً لوجه في "جاستا" -- حرية الرأي في الصحافة السعودية -- قراءة تحليلية في الميزانية السعودية ٢٠١٧م -- حول الكتاب.
Sommario/riassunto
إعبث بالزمن...فإذا بالعالم كما تعرفهيصبح عالماً لا تعرفهليام أوكونور كان يجب أن يموت في البحر عام 1912.مادي كارتر كان يجب أن تموت على متن طائرة عام 2010.سال فيكرام كان يجب أن تموت في حريق عام 2026.لكن الثلاثة مُنحوا فرصةً أخرى ليعملوا لصالح وكالة لا يعلم أحد بوجودها، هدفها أن تمنع السفر عبر الزمن من تدمير التاريخ...عندما فتحت مادي عن طريق الخطأ نافذة زمنية في المكان والزمان غير المناسبين، أدّى ذلك إلى قذف ليام عبر الزمن 65 مليون سنة إلى الماضي، إلى أرض صيد فصيلة قاتلة من حيوانات مفترسة لم يتمّ اكتشافها حتى يومنا هذا. هل سيتمكن ليام من الاتصال بمادي وسال قبل أن تمزّقه الديناصورات إرباً، دون أن يعرّض التاريخ لخطرٍ كبير يجعل العالم يُصعق من حقيقة جديدة رهيبة؟.